الأخبار

صـ.ـدامات عنـ.ـيفة بين الـ.ـدرك الفرنسي ومتظـ.ـاهرين غرب البلاد .. التفاصيل في الرابط 👇👇👇

أصيـ.ـب نحو 100 شخص في صـ.ـدامات عنـ.ـيفة بين الـ.ـدرك ومتظـ.ـاهرين بيئيين احتـ.ـجوا على إنشاء خزان مياه للري الزراعي في وسط غرب فرنسا.

وأصيـ.ـب نحو ستين من عنـ.ـاصر الدرك وثلاثين متظـ.ـاهرا بجـ.ـروح خلال التجمع الذي منعته السلطات في منطقة سان سولين. وكتب وزير الداخلية جيرالد دارمانان عبر تويتر أن “61 دركيا أصيـ.ـبوا بجـ.ـروح، 22 منهم جـ.ـروحهم بالغة”.

وأصـ.ـيب نحو 30 متظـ.ـاهرا بجـ.ـروح، عشرة منهم تلقوا العـ.ـلاج على أيدي الدفاع المدني، وثلاثة نُقلوا إلى المستشفى، بحسب تجمع “باسين نون ميرسي” الذي يضم جمعيات بيئية ونقابات وجماعات مناهضة للرأسمالية.

ويعارض التجمع “الاستيلاء على الماء” عبر وضعه في أحواض لاستعماله في “الصناعة الزراعية” في هذه المنطقة بغرب فرنسا.

يجري إنشاء “أحواض” مائية عملاقة في قرية سان سولين بمقاطعة دوسيفر لري المحاصيل، ويعتبر النشطاء أنها تقلل الوصول إلى المياه وسط ظروف الجفاف.

واجه 1500 من عنـ.ـاصر الـ.ـدرك صعـ.ـوبة في احتواء الحشـ.ـد الذي تجمع في حقول حبوب تمتد عدة هكتارات. مخـ.ـاوف تتزايد بفرنسا.. “القطاع الأخضر” ضحية أزمة تغير المناخ

وأعلنت السلطات مساء السبت توقيف ستة أشخاص في ختام هذا التجمع الذي شارك فيه نحو أربعة آلاف شخص وفق الشرطة وسبعة آلاف بحسب المنظمين.

ومشروع خزان المياه في سان سولين هو الثاني من بين 16 منشأة من هذا القبيل، وهي جزء من مشروع طورته مجموعة من 400 مزارع يعملون ضمن تعاونية مائية لتقليل استخدام المياه بشكل كبير في الصيف.

تمتلئ الحفر المغطاة بقماش مشمع بلاستيكي بضخ المياه الجوفية السطحية في الشتاء ويمكن أن تخزن ما يصل إلى 650 ألف متر مربع من المياه. وتستخدم هذه المياه للري في الصيف، عندما يكون هطول الأمطار أكثر ندرة.

يدعي المعـ.ـارضون أن “الأحواض الضخمة” مخصصة لمزارع الحبوب الموجهة للتصدير وتحرم السكان المحليين من الوصول إلى كميات كافية من الماء.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى