قصص

قصة واقعية مرعبة في السعودية الجزء الاول

close

قصه حقيقيه حصلت احداثها في الرياض
فتقول لقد كنت فتاه مستهتره اصبغ شعري بالاصباغ الملونه كل فتره وعلى الموضه واضع المناكيرولااكاد ازيلها الا لتغيير اضع عبايتي على كتفي اريد فقط فتنة الشباب لاغوائهم اخرج الى الاسواق متعطرة متزينه ويزين ابليس لي المعاصي ماكبر منها وما صغر,وفوق هذا كله لم اركع لله ركعه واحده .

بل لااعرف كيف الصلاة والعجيب اني مربيه اجيال معلمه يشار لها بعين احترام فقد كنت ادرس في احد المدارس البعيده عن مدينة الرياض فقد كنت اخرج من منزلي مع صلاه الفجر ولا اعودالا بعد صلاة العصر,

المهم اننا كنا مجموعة من المعلمات, وكنت انا الوحيده التي لم اتزوج فمنهن المتزوجة حديثا,ومنهن الحامل.

ومنهن التي في اجازة امومه, وكنت انا ايضا الوحيده التي نزع مني الحياء, فقد كنت احدث السائق وأمازحه وكأنه أحد أقاربي, ومرت الايام وأنا مازلت على طيشي وضلالي, وفي صباح أحد الايام أستيقظت متأخره,

وخرجت بسرعه فركبت السياره, وعندما التفت لم اجد سواي في المقاعد الخلفيه, سألت السائق فقال فلانه مريضه وفلانه قد ولدت,و…و…و فقلت في نفسي مدام الطريق طويل سأنام حتى نصل.

فنمت ولم استيقظ الا من وعوره الطريق,فنهضت خائفة, ورفعت الستار …..ماهذا الطريق؟؟؟؟ ومالذي صاااار؟؟؟؟ فلان أين تذهب بي!!؟؟؟ قال لي وكل وقااااحة: الأن ستعرفين!! فقط لحظتها عرفت بمخططه الدنئ………… قلت له وكلي خوووف يافلان أما تخاف الله!!!!!!

اتعلم عقوبة ماتنوي فعله, وكلام كثير اريد أن اثنيه عما يريد فعله, وكنت اعلم أني هالكة……لامحالة. فقال بثقة أبليسيةلعينة: أما خفتي الله أنتي, وأنتي تضحكين بغنج وميوعة,وتمازحيني؟؟ ولاتعلمين انك فتنتيني, واني لن اتركك حتى آخذ ماأريد. بكيت…صرخت؟؟

ولكن المكان بعيد, ولايوجد سوى أنا وهذا الشيطان المارد, مكان صحراوي مخيف..مخيف..مخيف, رجوته وقد أعياني البكاااااء, وقلت بيأس وأستسلام, أذا دعني اصلي لله ركعتين لعل الله يرحمني!!!!! فوافق بعد أن توسلت إليه نزلت من السيارة وكأني آقااد الى ساحة الاعدام صليت ولأول مرة في حياتي, صليتها بخوووف…برجاااء والدموع تملأ مكان سجودي.

توسلت لله تعالى ان يرحمني, ويتوب علي,وصوتي الباكي يقطع هدوء المكان, وفي لحظة والموت ي..د..ن..و. وأنا أنهي صلاتي. تتوقعون مالذي حدث؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وكااااااااانت المفاجأة. مالذي أراه.!!!!! أني أرى سيارة أخي قادمة!! نعم أنه أخي وقد قصد المكان بعينه!! لم أفكر لحظة كيف عرف بمكاني, ولكن فرحت بجنون وأخذت أقفز ,وأنادي ,وذلك السائق ينهرني, ولكني لم أبالي به……

من أرى أنه أخي الذي يسكن اله وأخي الاخر الذي يسكن معنا. فنزل أحدهما وضرب السائق بعصى غليظة, وقال أركبي مع أحمد في السيارة, وأنا سأخذ هذا السائق وأضعة في سيارتة بجانب الطريق…… ركبت مع أحمد والذهول يعصف بي وسألته هاتفة: كيف عرفتما بمكاني؟ وكيف جئت من اله ؟ ..ومتى؟
قال:………. يتبع

تكملة الجزء الأخير من هنا

أو اضغط هنا

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى