الإسلام داخل جيش كوريا الجنوبيَّة دولة الـ 20 مليون “مُلحد “إليك التفـ.ـاصيل…
الإسلام داخل جيش كوريا الجنوبيَّة
دولة الـ 20 مليون “مُلحد “
دولة تتآكل فيها المسي ، حيَّة تدريجيَّاً ويتوحَّش فيها الإل ، حاد توحُّشاً ويقتل فيها الإنتحار أعمارهم
وفجأة : ومنذ أقل من قرن ، ظهر الإسلام ، فأعتنقه الألأف منهم ، ثم عشرات الأالأف بعدهم ، ثم أصبح أكثر الاديان إنتشاراً فيها ، ثم أصبح الدِّين الوحيد الذي ينتشر بينما الآخرون يفقدون القدرة على التأثير أو وقف التأثر بالإسلام .
عدد سكانها أكثر من 50 مليون نسمة
عدد المُلحدين منهم أكثر من 20 مليون
وعدد المسيحيين اكثر من 15 مليون
وعدد البوذيين أكثر من 10 مليون بوذي
بعدظهورالإسلام في كوريا الجنوبية وإعترافهم رسمياً سنة 67 بالاتحاد الإسلامي
بكوريا وبعد سنوات من جهد كبير بذله الدعاة إلى الله وجد الإسلام قلوباً مؤمنة مُستعدة للإيمان بهذا الدين والقبول بوحدانية الله فأسلم عشرات الآلاف منهم مئات من المشاهير
والمؤثرين والمُتَابعون من الملايين ومن لهم تأثير حقيقي على العقول الناضجة التي تبحث بهدف الوصول ومن بينهم العشرات والعشرات من جنود وضباط الجيش الكوري
الجنوبي مما إضطر القيادات العسكرية إلى إصدار قرارات تسمح للمسلمين بالجيش بالصلاة في أوقاتها وتخصيص أماكن للصَّلاة وإحترام الشريعة الإسلامية فيما يخص الطعام الحلال للجنود المسلمين ،
هذه قرارات تُشكر عليها كوريا الجنوبية ، وبرغم العداء الصريح المٌعلن من اليمين المس ، يحي المتطرف في كوريا ،
وجبهات الإلحاد الم، ت ، طرفة ، وأصابع ال ، يه ، ود المٌسيطرة على الإعلام العام العالمي ،
وحملات التشوية المستمرة في الاعلام الكوري ، برغم كل ذلك ، إلا أن الحقيقة أثبتت أن أكثر من 15 ألف مسلم في العاصمة
فقط وهم يمثلون شريحة لم يعهدها الشعب الكوري إلا انها باتت وبحسب قولهم الشريحة الأكثر تأثيراً في المجتمع الكوري المثقف بل وبإعترافهم أن الإسلام هو البديل المقنع للملحد الذي يستشعر الايمان في قلبة ويبحث عن دين وهي الفئة التي وجدت لها انصاراً وأتباعاً داخل جيش دولة لم تكن قبل 100 عام فقط تعرف أي شئ عن الإسلام
والله غالب على أمره