طفلة عمرها عشر سنوات حينما زفت إلى عريسها الذي يبلغ من العمر 38 عاماً الجزء الأخير

طفلة عمرها عشر سنوات حينما زفت إلى عريسها الذي يبلغ من العمر 38 عاماً الجزء الأخير

خرج متجهاً إلى أخته وقال كيف طاوعتكم أنفسكم ان تزوجوني بطفله اين انسانيتكم ثم خرج وهو غاضب متجهاً الى بيت الطفلة.

وذهب ف في وجوههم واخذ اللعبة وقال لهم من اليوم انسوا ان هنالك بنت لديكم ولا اريد ان تفكروا حتى بزيارتها
قالت خالتها لن نزورها ولا نريدها ان تزورنا لقد تناها كل تلك الفترة

عاد الى البيت قالت اخته انها نائمه دخل الى غرفتها ووضع اللعبة امامها وغطاها بالبطانيه وخرج وقال لأخته سوف اخذها معي الى الخارج واجعلها تكمل تعليمها ..
وبالفعل سافرت إلى الخارج وبعد مرور 15 سنة اصبحت طبيبة جاءت يوم وهو في مكتبه الذي أصبح كل حياته فيه.

قالت بابا هنالك احد يريدك خرج يستقبل الضيف واذا هو دكتور زميلها مع والديه قال له لقد جئنا اليوم نطلب يد بنتك لابني الدكتور ونتمنى ان توافق
كانت المفاجأة كبيرة لم يعرف ماذا يقول غير أنه قال سوف أستشير اقربائها وارد لكم خبر .

وبعد خروجهم اخبرها فابتسمت فعلم انها تحب ذلك الدكتور فنظر إليها وقال انتي تعلمين انكي زوجتي ولكن سوف أطلقك وسوف اترك البيت حتى تعيشين فيه حتى تتزوجين من الدكتور لانه لا يجوز ان تظهري امامي بعد ان اطلقك سوف أجمع أشيائي وسوف اتصل وأخبرهم أنني موافق .

وعند تحديد الزواج سوف أكون موجود لقد وعدتك ان أكون والدك وقد جاء الفراق كانت صامته لا تدري ماذا تقول غير وعها التي تحكي ألف قصة جميلة مع ذلك الزوج الذي ضحى بحياته حتى يكون اب لفتاه فقدت والديها فكان كل شي في حياتها
جمع كل شي يخصه وفتح الباب وقال لها انتي طالق